Sunday, February 24, 2013

ياعيني علي الكويت ما كو مثلها

بمناسبة العيد الوطني  52 لحبيتي الكويت
يا عيني علي الكويت ماكو مثلها
يحميها حامي البيت ويحفظ اهلها

يا عيني علي الكويت ماكو مثلها
يحميها حامي البيت ويحفظ اهلها
**
لكل من رفض الاحتفال بهذه المناسبه
الوطن هو الأهم والأشمل 
حب الوطن أغلى وأكبر من كل الافراد
ومن حب الوطن ينبع الولاء
 فأي منطق أعوج لمن يرفض الإحتفال بهذا اليوم الخاص للوطن
فهي كلمة حق أريد  بها باطل
*****
إن الشعور بالذات والامتلاء بعز الانتماء وفخر الانتساب مصدره الأكبر والأوحد، هو الوطن، هو الكويت
***
الكويت هى الوجود الثابت 
ونحن الوجود العابر
***
نصيحه غاليه من امير القلوب
إن الكويت أصل، وأنظمتها فروع فاحرصوا على الأصل تسلم لكم الفروع
*****
اللهم احفظ الكويت وشعبها
من كل مكروه
 اللهم إحفظ كويت الخير
وأدم عليها
 نعمة الأمن والأمان
اللهم زد من يحب الكويت
و امنح من يكرهها نعمة العقل
اللهم من أراد بالكويت سوء فأشغله في نفسه ورده كيده في نحره
وسلمهاااااا منه
وسلاااااامتكم

6 comments:

Anonymous said...

بنت الشامية والضاحية وقادسية الكويت وكيفانها
أخت السلام والسالمية والفروانية والعمرية وخيطانها
ابن حولي والعبدلي والأحمدي ووفرتها وخيرانها
أبو حليفة والشويخ والعديلية والروضة وجيرانها
أم المرادم وبوبيان والجهراء وتاريخ عزتّها ونصرها ونيرانها
أخ كويتي يصافح أخاه وفرقة سامري تلاعب طيرانها
بيوم إستقلال وفرح ومجد
يوم وطني كله حب ووجد
أكاليل غار ونويّر وضحكة براعم صغار
وأعلام تعانق شموع وقلوب كبار
إباء وصفاء نفوس وإكبار وفخر وفخار
نبارك وندعي رب الحمى يحفظها وياأهلها
من شرقها لغربها ومن جنوبها لشمالها
ويعوّضها بفعل الخير ووقفات العز بكرمها من حر مالها
ولايغيّر عليها يارب وتبقى صبّية بعز جمالها
يارب يحفظها ويصلح على الدوام حالها وأحوالها
كل عام والكويت بألف خير
بشبابها وشيابّها بصغارها..بكبارها بنسائها ورجالها

كريم

Anonymous said...

اللي ما يبي يحتفل ما يشوف شر مقرود

الفرحه السنه اكبر والزينه اكثر والاحتفالات منتشره بكل مكان

الناس تبي تفرح وماكو احلي من فرحه الوطن

ومنو احلي من الكويت

Anonymous said...

أحتفال ورحلةزهرةالنويّر
تنفس الصبح الصعداء بعد ليل عاصف، سرّحت فيه الشمس ضفائر نورها وأمتشقت زهرات الخزامى سيوف بتلاتها من أغماد براعمها على وقع الدفء وإحتلال النور فيما “الوانيت” القديمة تهتز أمام البيت تحمّي بدنها وتمرّن عضلاتها أستعداداً للرحلة

أقبل المزارع بمحيّاه المتفائل كعادته يحمل بيديه عروساً يزفها لبيت جديد.(نويّرة) في مقتبل ربيعها،وريقاتها كريحان الحقول ترتدي بجذورها “سطل” بلاستيكي تُجاري به موضة الجِزم الجلدية لأبناء النِعمة والميسورين

ربّت المُزارع بيديه الخشنتين على أكتاف أغصانها، وداعب بأنامله خدودها البرّاقة أمام وهج الصباح

بدأت الرحلة
كانت(زهرة النويّر)تعانق بأنظارها بنات جيلها من نباتات الَمزارع وأشجار الوفرة المختلفة وتسأل أبوها بحسها الوّقاد
عن أسماء“كناين وعرايس”لم يسبق لها أن ألتقت بهم،وهاهم قدأستوطنوا تربتها في حمى أهلها وجِبلَتهم
فيرد الأب:هذه طماطم,وتلك خسة,أما التي على اليمين فهي خيارة
فتضحك وهي تلاطف غترة وعقال والدها:وتلك لماذا باتت هكذا!؟لم تكن كذلك يوم رحلت أمها من أرضناوأشارت لملفوفة
فأجابهاوالدها:يا نويرّة..أنه القسمةوالنصيب فهذه الملفوفة(تهجّنت)بزواجهامن الخارج فأبوهاملوّن وأمها بيضاء

أنعطف ابوهانحو محطةوقود..فسعلت نويرةكثيراًوهي ترجوأبوهاالإسراع..فضحك مُمازخاً: أين البطلة؟؟أين التي تتحدى رياح السموم والمطر!؟
زهرةالنويّر:ربمالأني لم أمر بهذه المحن،وكل ماذكرتهم يهون على دخان وتلوث هذه المنطقة

تابعواالرحلةحتى وصلوا الأفنيوز لتقفز نويّرةبنشاط نحو أم صديقتها(سدرة)وأتخذت من ظلها الوارف متكئاًومسرحاً تدندن بألحان الرحيل والأرتحال من صحراءوتربةالوفرة والعبدلي لموطن المدينة
سرعان ماأتى والدهابالماءوالزادلقضاءبعض الوقت بالذكريات والمرح والراحة
.
نهايةالرحلة
الوقت:غروب الشمس في الشامية وضواحيها..الأنوار تشعشع في الطرقات والمارةيتسابقون كل واحدلبيته وسُكناه
نويرّةتنظربدهشةوإعجاب لهذاالمنظر المختلف كلياً عن بيتها وبيئتها التي تركتهم صباحاً،وتقارن كيف كانت تقضي ليلها وقع حفيف أوراق خالاتها وعماتها وهم يسامرون الظلمة على أنغام صفير الرياح وصرير الجنادب..فيمابعض الأحيان يخترق ليلهم عواء أونباح يتردد صداه في بطن الصحراء وتخوم الواحات والسهل
بالكاديقف رأس نويرة عن الدوران يمين وشمال،بنهم واضح لحب الإطلاع والنظر على بنات في مثل سنها تلمع أزرارهم ومشابك ضفائرهم تحت تلألأ أنوار الحارات وضوء الشوارع
توقفت السيارة أمام بيت يشبه بيت صديقتها(الخزامى) ببحراته وفسحته وسكونه
طَرقات عدة عليه..ويُفتح الباب
تسمرّت نويرةبمكانها وعقدت الدهشة مباسم يخضورها
عبير.أريج.عبق.عطرالليل أنساهاالسلام
دخلت بخطوات متثاقلة تتلّفت مبهورة بسحر المكان، أرضيات رخامية تصطف بداخلها من تحتفي بقدومها.ياسمينة. غاردينا.قرنفلة.جورّية.فلة
وفي السقف وأطراف الجدران كانت أنفاس لبلابة.شمعة. بنفسجة تُقبّل خدها وسط نفح الريحان والمسكةيفتح لها أنفاس البيت كله ترحيباً وشوقاً
كانت التربةالناعمةالدافئةالمفروشةلها كبساط ملكي ينتظر قدميها وجذور روابطها
أقتربت رويداًرويداًلتخلع من قدمي جذورها ذلك السطل وتأخذ مكانها أمام حرارة الأستقبال وحفاوة وأريحية مدنيّة لافتة

يا الله ما أجمل الإنسانيةالكويتيةوشعورهاوتأقلمهاوسرعان ذوبانهافي بيئة واحدة, تربةواحدةبأرض واحدة،ترانيم وإشراقة واحدة,لافرق بين حاضرةأوبداوة,ولابين مدينة وأخرى.وحدهاتلك النويرةبرحلتهاوأبوهاالُمجّسد بكيان إنسان دقت برأسي ناقوس المحبةوالذكريات كما لو أنهاأسرة واحدة رمزيةلمعشرالبشروطيبهم
كي نقول لبعضناأهلاًبك في الكويت
أهلابك بكل أنسان في مدونة بنت الشامية
.
من شرفة مدونتهاالتي تنظر منها لهذا المشهد الرائع والأحتفال الأسطوري بلا أي فوقية أو تفرقة لأبناء البيئة والأنسانية الواحدة والوطن الواحد
كتبت بنت الشامية تلك الملاحظة على هامش الزيارة والرحلة وحفاوة الأحتفال والأستقبال
أنها عشرات وعشرات السنين مرت قبل النفط وبعده، قبل السور وبعده كما يحلو للبعض الحديث ، مرت تلك الأعوام تتوالى ومازالت
زهرة النويّر الصفراء بلونها الذي يسرّ الناظرين كبقرة موسى التي ذبحها بنو قومه وماكادوا يفعلون
بينما البعض من بني قومي ذبح زهرة النويّر تلك وفعل بكيدٍ واضح حين أجتثهامن الأعماق ليبني مكانها سجن من الأسمنت
أحضر إليه مساجين من خارج اسوار الكويت كلها ليحبس أنسانيتهم دون رأفة بأطفالهم وأهلهم بحجة إقامة تدّر عليه بعض الدراهم دون أن يكون محتاج بينما يزّين سور بيته في هذااليوم الوطني بأعلام الوطن بطريقة خاطئة
ونسي قول الله:يَوْمَ لايَنفَعُ مَالٌ وَلابَنُونَ إِلامَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
بل ونسي أن هناك في الجوار الأخ يقتل أخاه وكلاهما يدعّي حب الوطن
وماقصةقابيل وقتله لأخاه هابيل ببعيد
حسداًوأنانيةوطمعاً
وفي نهايةالملاحظة
رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً

كريم

umzug said...

Thanks to topic

بنت الشاميه said...


الاخ كريم:

حياك الله
كل سنة وانت طيب
باعياد الكويت
ادامها الله نعمه علينا طول العمر

حياك الله

بنت الشاميه said...


Anonymous :

كل سنه وانت طيب
والله وانت صاج
الوطن اغلي من اي شخص
واالاحتفال باعياده واجب وطني...علي كل من يعيش علي ارضها
رضوا او انرضوا
شبعنا من مزايداتهم الكاذبه بالوطنيه المشبوهه
ماكو اغلي من الكويت

حياك الله