Thursday, January 31, 2013

استراحة الخميس .....أيظــــــــــــن

 
 
 أيـــظــــــــــــن
أيظن إنى لُعبة بيديه
أنا لا أفكر فى الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وبراءة الأطفال فى عينيه
ليقول لى إنى رفيقة دربه
وبأننى الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إلي كيف ارده
وصبايا مرسوم علي شفتيه
ماعدت أذكر والحرائق فى دمي
كيف إلتجأت انا الى زنديه
خبأت رأسى عنده وكأننى
طفلً أعادوه إلى أبويه
حتى فساتينى اللتى أهملتها
فرحت به رقصت على قدميه
سامحته وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون ان ادرى تركت له يدى
لتنام كالعصفور بين يديه
ونسييت حقدى كله فى لحظة
من قال إنى قد حقدت عليه
كم قلت إنى غير عائدة ....له له  له
ورجعتُ ورجعتُ ورجعتُ
ماأحلى الرجوع إليه
ما أحلى الرجوع إليه
ماأحلى الرجوع اليه


********
نهاية اسبووووووع سعيد للجميع
الى ........كل من عااااااااد
او .........من سيعود باذن الله
او.......... انتهى ولن  يعود
فأي واحد  انت منهم ....؟؟؟؟؟؟
وسلااااااامتكم

4 comments:

Anonymous said...

أنا؟؟
أنا العائد من مدن الأحزان
أنا الراجع هرباً من ظلم الأعوان
شاكياً باكياً صمت الأخوان
أنا الآتي من قِبَل ِنزار حيث مدن الياسمين والحب وقارئة الفنجان
أيظن من يئن وسط عذابات الروح وجرح الأبدان؟؟
أن يُترك وحده بلا رحمة رب الأكوان؟؟
كلا إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ
فأنا الراجع شوقاً لأمي أتلّمس دفء الأحضان
ديرتي ..حبيبتي ..الكويت خيرُ الأوطان
موطني.. ملاذي فيها خليّ الوفّي من الأصحاب والأقران
أنا العائد لكياني هنا ..مع دفقات موج البحر وتغريد البلابل على الأفنان
وقطرات العسل تنساب من سدر الأغصان
عطاء .. سخاء ..خيرُها دم ٌيسري بعروقي ولحمٌ يغطي الأبدان
أبحث عن سمراء .. عن شقراء بلا مهر
ولحظات صفاء بلا قهر
وضفاف شطئان بلا نهر
أبحث عنها في مطارّات البدوي وسخانّات ابن العميد ومراكز سلطان
بحدائق الشامية .. ومدوّنات البخور حيث العطر بلا زهر
ومباسم النوّير تضحك بلا ثغر
لعلي أجدها فأرتشفها قهوة الصبح وأنسى ظلم الأنسان
........
أختي مدونة بنت الشامية
أوقفني حاجز أمن المدونّة وكاد أن يطلق علي النار
غاضباً سائلا مالذي أتى بك أول هذا النهار
فلقت له: يارااااااااجول ألا ترى أشراقة الشمس مع سحر الأزهار؟؟
ألا تتنسم عبق البراري وتغريد العصافير في الجوار؟؟
ألا تسمع ضحكات الطفولة من حولك وسط صيحات الكبار؟؟
بلى بلى بلى
قالها لي ومازال شاهراً علي سلاحه وظهري للجدار
فأجبته بلا بلى وأسمح لي بدخول دار الحلا وحروف الغلا
وأستأذنته كي أحضر عدتي من قلم ومطرقة ومنشار
وكم فرشاة دهان وألوح خشب مع كم حبل ومسمار
فجهزّت لافتة طويلةعريضة ترحب بالعابرين والأقارب والأعضاء والزوار
وتحسبّاً للإزدحام بنيت موقف متعدد الأدوار
فأستغرب وسألني لما كل هذا :هل أنت ساكن في الجوار؟؟
أجبته: أما أنك ناسي أو مثلي قد فقدت الأنتظار
كلها كم يوم ويأتينا ضيف عزيز كريم نرفع أعلامه على الأسوار
عيد وطني .. عيد إستقلال لموطن الطيب والحب والنشامى والأحرار
عيد شعب يحب الحياة والإبداع والأفكار
فكرّني راح أمشي بعد مارجع وسألني مين أنت وعندك كل هالأسرار؟
قلت له ياحبيبي أنا مجبول هني .. قلبي وروحي معلقة بحب هالديار
ومابعرف شو صار فيه بعد ماتركته ومشيت وقلت له لو مافهمتني
معناها أنت ياإماشخص نعسان أو أنك غريب الأطوار

كريم

Anonymous said...

على غرار الصوت المخملي ونزار
للفرفشة قصيدة: جابي التيار ولمبة النور

أيظن أني لمبة بيديه؟
أنا لا أُسّكّر ضَي الشموع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وقراءة العدّاد في عينيه
ليقول لي إني براءةُ ذمته
وبأنني النور الوحيد لديه
حمل الموتور(الموّلد) إليَّ .. كيف أرده
وضيايَّ مرسوم على دَبَتيه
ما عدت أذكر .. والحرائق في دمي
كيف التجأت أنا إلى طفايتيه
خبأت يأسي عنده .. وكأنني
سطل أعادوا له مسكتيه
حتى فواتيري التي أهملتها
فرَجَت به .. رقدت تحت قدميه
سامحته .. وسألت عن تيّاره
وشكيت ساعات على قرائتيه
وبدون أن أدري فركت له يدي
بدينارٍ رضاوة من بين يديه
ونسيت شكواي كلها في لحظة
من قال إني قد شكيت عليه؟
كم قلت إني غير عائدة له
ورجعت ..ما أحلى الرجوع إليه

مع تحيات لمبة مُغرَمة

بنت الشاميه said...

الاخ كريم

شكرا لك

تحياتي

بنت الشاميه said...

لمبة مُغرَمة:

صج فرفشه
عجيبه الكلمات
لوووووول
ما ادري ليش تذكرت سعاد عبدالله و حسين عبد الرضا...وميتر الكهربا
الله يكون بعون هاللمبه
تحياتي