Tuesday, May 24, 2011

ثلاث صحف مع ناصر صباح الاحمد وثلاث ضده

تم افتتاح  ديوان الشيخ ناصر صباح الاحمد
بدار سلوى يوم الاثنين الماضي 
 من يريد أن يفهم ولو جزء بسيط  خلافات المعول
عليه أن يقرأ جرايد الست لهذا اليوم الثلاثاء

فردت صفحات لهذا الحدث
امـــــــــــــا

السياسه  والوطن  والراي  
فكأن شيئ لم يحدث
من حيث إنه خبر سياسي

فهو خبر سياسي من الوزن الثقيل
وخصوصا إنه كان خارج الكويت لمده طويله وزعلان

ورجوعه فيه معاني كثيره لخلاف عيال العم
وإختلاف فى توازناتهم العائليه القديمه والجديده

أتمنى منكل قلبي إنها خلافات فيها كل الخير للكويت
الســـــــؤال
ليش هذه التجاهل لهذا الحدث بالصحف الثلاث
ليش لم يشيروا  له لا من قريب ولا من بعيد
فهو على الأقل  خبر سياسي عادي اذا احسنت النيه 
وهم يكتبون الهيل والبلى بكل شيئ و أي شيئ
جان زين  افهم  ليش هذا الصمت..؟؟؟؟؟
وسلااااااامتكم

6 comments:

Anonymous said...

ما فيه الا العافية

Anonymous said...

السر بالتحالفات

اجار الدين كشمش said...

الكويت

ليست ..بدعه

حالها حال جميع الدول التي سبقتها

في التاريخ ..الدوله الامويه والعباسيه
والعثمانيه
والقيصريه الروسيه
وووووووو دول وممالك كثيره
انتهى دورها او انهى الشعب دورها
ولكن العامل المشترك في سقوط
هذه الدول هو

خلافات الاسر الحاكمه
مما يضعفها ويجرا الطامعين فيها
او يرى الشعب حفاظا على دولتهم هو زوال اسرة الحكم

ونحن بالكويت بدات خلافات اسرة الحكم تتجذر وتشمل حتى العاقل من الاسره

والله الحافظ اذا ما يراجعون نفسهم وطرد السيئون من ابنائهم فورا

كما فعل عبدالله السالم
بطرد وتحجيم كثير من السيؤن
من ابناء الاسره...!!!1

خليتينا نرجع اللي مضى ايام
عز حوار المدونات يا بنت الشاميه
شخبارج ..انا من المتابعين لج في التويتر قرائه فقط
فمالله

Anonymous said...

معلومة ممتازة وملاحظة ذكية وتساؤل جدير بالتفكر
شكرا يابنت الشامية

وأؤيد أخونا تحلطم
فتشي في التحالفات
وياخوفي من أراعنها

مما لاشك فيه أننا محاطون بأخطار متنوعة غير مسبوقة في تاريخنا

فالصراعات في الأسرة وبتغذية وإصطفافات وتقاطبات هوجاء من بعض القوى المتنفذة وصلت مرحلة حرجة ويمكن في أي لحظة أن تنفجر بقوة فوضوية لاتحتملها أساسات النظام فيسقط النظام بسبب فوضى الإنفجار
أي تماما كما حدث لكل الدول التاريخية

" وتلك الأيام نداولها بين الناس "

فأؤيد بهذا أخونا أجار الدين كشمش
والذي يدخل قوله في النذارات وهي النذارات التي كنت أتابع تكاثرها في السنين الأخيرة من قبل شخصيات مخلصة وحكيمة وإن لم يكن بعضها شهيرة

والغريب أنه حين النظر بعين إحصائية لتاريخ الأسر العربية الحاكمة تجد أن أغلبها سقطت دولته حين توالى مايقرب من أربعة عشر حاكم
!

جـ

وحيد في المنزل said...

سلام
اتمنى تشوفين البوست اذا تكرمتي

http://homeealone.blogspot.com/2011/05/blog-post_25.html

شكرا
:)

ساره النومس said...

الصحف مثل الاطفال ازعل منك وماحبك ما اييب طاريك كلش