تم افتتاح ديوان الشيخ ناصر صباح الاحمد
بدار سلوى يوم الاثنين الماضي
من يريد أن يفهم ولو جزء بسيط خلافات المعول
من يريد أن يفهم ولو جزء بسيط خلافات المعول
عليه أن يقرأ جرايد الست لهذا اليوم الثلاثاء
فردت صفحات لهذا الحدث
امـــــــــــــا
السياسه والوطن والراي
فكأن شيئ لم يحدث
من حيث إنه خبر سياسي
فهو خبر سياسي من الوزن الثقيل
فهو خبر سياسي من الوزن الثقيل
وخصوصا إنه كان خارج الكويت لمده طويله وزعلان
ورجوعه فيه معاني كثيره لخلاف عيال العم
وإختلاف فى توازناتهم العائليه القديمه والجديده
أتمنى منكل قلبي إنها خلافات فيها كل الخير للكويت
الســـــــؤال
ليش هذه التجاهل لهذا الحدث بالصحف الثلاث
ليش لم يشيروا له لا من قريب ولا من بعيد
فهو على الأقل خبر سياسي عادي اذا احسنت النيه
وهم يكتبون الهيل والبلى بكل شيئ و أي شيئ
جان زين افهم ليش هذا الصمت..؟؟؟؟؟
وسلااااااامتكم
6 comments:
ما فيه الا العافية
السر بالتحالفات
الكويت
ليست ..بدعه
حالها حال جميع الدول التي سبقتها
في التاريخ ..الدوله الامويه والعباسيه
والعثمانيه
والقيصريه الروسيه
وووووووو دول وممالك كثيره
انتهى دورها او انهى الشعب دورها
ولكن العامل المشترك في سقوط
هذه الدول هو
خلافات الاسر الحاكمه
مما يضعفها ويجرا الطامعين فيها
او يرى الشعب حفاظا على دولتهم هو زوال اسرة الحكم
ونحن بالكويت بدات خلافات اسرة الحكم تتجذر وتشمل حتى العاقل من الاسره
والله الحافظ اذا ما يراجعون نفسهم وطرد السيئون من ابنائهم فورا
كما فعل عبدالله السالم
بطرد وتحجيم كثير من السيؤن
من ابناء الاسره...!!!1
خليتينا نرجع اللي مضى ايام
عز حوار المدونات يا بنت الشاميه
شخبارج ..انا من المتابعين لج في التويتر قرائه فقط
فمالله
معلومة ممتازة وملاحظة ذكية وتساؤل جدير بالتفكر
شكرا يابنت الشامية
وأؤيد أخونا تحلطم
فتشي في التحالفات
وياخوفي من أراعنها
مما لاشك فيه أننا محاطون بأخطار متنوعة غير مسبوقة في تاريخنا
فالصراعات في الأسرة وبتغذية وإصطفافات وتقاطبات هوجاء من بعض القوى المتنفذة وصلت مرحلة حرجة ويمكن في أي لحظة أن تنفجر بقوة فوضوية لاتحتملها أساسات النظام فيسقط النظام بسبب فوضى الإنفجار
أي تماما كما حدث لكل الدول التاريخية
" وتلك الأيام نداولها بين الناس "
فأؤيد بهذا أخونا أجار الدين كشمش
والذي يدخل قوله في النذارات وهي النذارات التي كنت أتابع تكاثرها في السنين الأخيرة من قبل شخصيات مخلصة وحكيمة وإن لم يكن بعضها شهيرة
والغريب أنه حين النظر بعين إحصائية لتاريخ الأسر العربية الحاكمة تجد أن أغلبها سقطت دولته حين توالى مايقرب من أربعة عشر حاكم
!
جـ
سلام
اتمنى تشوفين البوست اذا تكرمتي
http://homeealone.blogspot.com/2011/05/blog-post_25.html
شكرا
:)
الصحف مثل الاطفال ازعل منك وماحبك ما اييب طاريك كلش
Post a Comment