
وفى يوم واحد من شهرديسمبر
وصل نزيل الى الفندق و اراد ان يحجز
غرفه رقم 13 فى الطابق الاول .....؟؟؟؟
اجابه صاحب الفندق : لك ما تريد انها غير محجوز
وقبل ان يصعد طلب من صاحب الفندق
ان يحضر له 13 طبق
و 13 كاس
و 13 حبه من حبات العنب الاحمر
تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبه
لكنه .... احضرها له وصعد الرجل للغرفه
ولم يطلب بعدها اي شيئ اخر ولم يدخل عليه احد
وكانت غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفه الغريب
وعند منتصف الليل سمع صاحب الفندق
اصوات غريبه داخل غرفة هذا الغريب
كأنها صوت حيوان جريح
كأنها صوت حيوان جريح
وانين شخص مصاب
واصوات تكسير وبكاء ونحيب وقهقه عاليه
واصوات تكسير وبكاء ونحيب وقهقه عاليه
وشعر صاحب الفندق بان الغرفه انقلب عاليها واطيها
وحاول ان يقترب من الغرفه اكثر او ان يتصرف
ولكنه اثر السلامه والانتظار للصباح
وحاول ان يقترب من الغرفه اكثر او ان يتصرف
ولكنه اثر السلامه والانتظار للصباح
وبات طوال الليل يفكر ماذا يحدث هناك ..؟؟؟؟
وفى الصباح وقبل ان يغادر الساكن الغريب
طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه
وصعد بالفعل وعاينهااااااووجد الغرفه كما هي
لم يحدث شيئ فيها ووجد الاطباق
والكؤوس وحبات العنب كما هي
لم ينقص منها شيئ
فدفع الزبون الحساب مضاغف
ومنح المدير مالا ايضا اكثر من اجر الغرفه
ومضى عام و نسى صاحب الفندق الموضوع برمته
وفى يوم 1 / 12 من العام التالى
فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل
وتذكر ما حدث العام الماضي
وكرر الزبون نفس طلبه
الغرفه رقم 13
و 13 طبق
الغرفه رقم 13
و 13 طبق
و 13 كاس
و 13 حبه من حبات العنب الاحمر
وقرر صاحب الفندق ان يراقبه عن قرب
هذه المره ليعرف ماذا يحدث في الليل..؟؟؟؟
وبالفعل ظل صاحب الفندق يترقب وينتظر
وعند منتصف الليل بدأت الاصوات كما سمعها العام
الماضي ولكن هذه المره الاصوات اشد واعنف
واصوات مبهمه وغير مفهومه
وفى الصباح دفع الحساب مضاعف
ودفع للمدير اكثر واكثر ورحل
تكررت هذه الحاله اكثر من خمس مرااااات
وصاحب الفندق يفكر دائما ما الذي يحدث
وصاحب الفندق يفكر دائما ما الذي يحدث
وعن سبب اختيار الغرفه رقم13
و ال 13 طبق
و ال 13 طبق
و 13 كاس
و 13 حبه من حبات العنب
فقرر المدير ان يكشف المستور هذه العام
ويعرف السر الرهيب لهذا لنزيل الغريب
واستعد يترقب اول ايام شهر ديسمبر
وكالعاده وصل الرجل الغريب الفندق بموعده المحدد
وحدث كما حدت بالسابق بل اقوي واقوي من قبل
وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما
فقرر المدير ان يكشف المستور هذه العام
ويعرف السر الرهيب لهذا لنزيل الغريب
واستعد يترقب اول ايام شهر ديسمبر
وكالعاده وصل الرجل الغريب الفندق بموعده المحدد
وحدث كما حدت بالسابق بل اقوي واقوي من قبل
وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما
جاء يدفع الحساب قال له صاحب الفندق
الم يحن الوقت لمعرفة سرك ..؟؟؟
التفت الرجل الى المدير وسكت مده طويل
وقرر ان يعترف له بالحقيقه وقال له
اذا قلت لك السر أتعدنى ان لا تخبر اى احد
وقرر ان يعترف له بالحقيقه وقال له
اذا قلت لك السر أتعدنى ان لا تخبر اى احد
مهما كان ومهما حدث على الاطلاق
قال له صاحب الفندق اعدك بذلك واقسم عليه
قال اتقسم على ذلك .....؟؟؟
قال له صاحب الفندق اقسم على ذلك
.
.
.
شتنطرووووون....؟؟؟؟؟؟؟؟
لووووووول
الله يااااابلاغة الشف عندكم
المدير ما علم احد ......كتم السر واندفن معاه
ههههههههههههههههههه
بس شتوقعون اللى كان يحصل لهذا النزيل المجهول
فكروااااا وكل من يدلوا بدلوه
وسلااااااااامتكم
.
.
.
شتنطرووووون....؟؟؟؟؟؟؟؟
لووووووول
الله يااااابلاغة الشف عندكم
المدير ما علم احد ......كتم السر واندفن معاه
ههههههههههههههههههه
بس شتوقعون اللى كان يحصل لهذا النزيل المجهول
فكروااااا وكل من يدلوا بدلوه
وسلااااااااامتكم
ياشينها لي تعلقت
ReplyDeleteاووووووووف
بتقولين ولا بسافر هناك بنفس التاريخ
يحضر أرواح
ReplyDeleteآنا بعد اقول يحضر ارواح
ReplyDeleteبس مو لازم كل شي ما نعرفه نعرفه !
مش شرط يعني
هذا يزانا قاعد نقرا
ReplyDeleteالحين صارت بلاغة شف
!!!!
والله الشرهه علي
;D
اتوقع يسوي عصير عنب
ReplyDeleteانا أعرف السالفه
ReplyDeleteبس هم حلفوني ما أفتن
يمكن ساحر
ReplyDelete؟!
يو منج يابنت الشاميه
ReplyDeleteعلقتينه لو انج مو قايلتلنا القصه
جان احسن
عاد انا فيني بلاغة شف مو طبيعيه
بنت الشامية
ReplyDeleteاستمتع بقراءة تدويناتج
بس في ملاحظة بسيطة
الصورة الهيد موراكبة مع تصميم المدونة
لنضع أيه سر من رؤوسنا... فهي ـ رؤوسنا ـ زاخرة بالنوايا الطيبة والسيئة على أية حال ههههههه
ReplyDeleteحلوة يا بنت الشامية :*
وانا قاعد اقرا و مندمج قلت خلاص بعرف سر الرقم 13
ReplyDeleteبس تبين الصج بلاغة الشف عندنا مو طبيعيه
يمكن يحاول يكون حبات العنب داخل القلاصات
وكل ما دخلت حبة طلع له جني
ولما يكمل الــ 13 يوصل الريس الكبير بتاع الجنانوه
ويعقد اجتماعهم السنوي
(( طلع عندي الخيال مش ولا بد ))
لاااااااااااااا
ReplyDelete:(
ترى احب رقم
13
بس ابي اعرف السر
...
و انتي ما قلتي السالفة
الا حق الكويتيين الحين شفكج
منا
;p
*************
kuwaiti_cool :
ReplyDeleteوالله انا اكثر منج
سويت قصص وقصص على هالسر
ميته ابي اعرف الصج
لووووووول
ما عليه الله كريم
((:
Anonymous 1:
ReplyDeleteممكن
(:
Anonymous 2:
ReplyDeleteبلاغة الشف حمره والا زرقه
لازم نعرف
ههههههههه
ARTFUL :
ReplyDeleteتدري شاللي يميز تعليقاتك.....عفويتها
لا تعصب علي لو سمحت
ههههههه
عبدالرحمن :
ReplyDeleteبس هو ما اكل العنب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Jassim Al-Qallaf :
ReplyDeleteياحافظ علمني....!!!!! والله
ما اعلم احد
بس اكتبه
لوووول
Nikon 8 :
ReplyDeleteهو شكله جذي....ساحر
ولهانه عليج
(((:
t.q8 :
ReplyDeleteهههههههه
تكملت القصه تركتها لخيالكم الخصب
كل من يسوي القصه اللى يبيها ويحبها
وبعدين علميني ....!!!!!ء
حياج الله
Anonymous 3:
ReplyDeleteشكرا لك
AuThoress :
ReplyDeleteاي والله روؤسنا زاخره بالنوايا والافكار .....وكل من يكمل القصه بالصوره اللى يبيهااااااا
وللخيال الخصب
تحياتي يالطيبه
دائما هناك فرصه للمستحيل
ReplyDeleteانا موب ماعرفت اكتب اسمي صح
فيلسوف :
ReplyDeleteعجيييييب خيالك ....ولله يهبل
ولما يكمل الــ 13 يوصل الريس الكبير بتاع الجنانوه
ههههههههههه
كبير القعده
تعليقك جميل و حلو
تحياتي
aL-NooR
ReplyDeleteالله يهداه المدير ما تكلم
الله يسامحه
هههههه
حتى انا احب رقم 13
يكفي انه رقم وتري
مششششكوره
Anonymous :
ReplyDeleteما كو شيئ مستحيل
هههههههه
شكرا للتعليق
قال لصاحب الفندق أستمع لكي أقص عليك ما حدث معي
ReplyDeleteعند منتصف الليل بالثانية
أخفف أنوار الغرفة
وأغلق الباب وأحكم اغلاقه
وأخفف ملابسي وألبس بيجامتي الحمراء المصنوعة من الحرير
وأضع الكأس وسط الطبق
ثم أمسك بحبة العنب الأولى وأهرسها بأصابعي لتنزل قطرات من العصير بالكأس
ثم أضع ما في يدي بجانب الكأس
ثم أمسك بحبة العنب الثانية وأكرر نفس العملية الأولى
وهكذا أستمر بكل الكؤوس حتى أصل الى الكأس الأخير ثم أنتهي
وأجلس مقابل هذه الكؤوس وأنا بحالة انتظار وترقب
وما هي إلا لحظات حتى تنطفئ الأنوار الخافتة من تلقاء نفسها ولا يتبقى سوى الاضاءة التي تتسرب من تحت باب الحمام الذي على شمالي حتى لا أكاد أرى سوى لمعان الكوؤس التي أمامي
وتظهر بقع حمراء وسط الكؤوس الاثني عشر وكأنها شموع حمراء
وفجأة يخرج دخان من داخل الكؤوس بشكل دائري الى الأعلى ليلف بالغرفة بشكل فوضوي هنا وهناك ويمر الدخان بسرعة جنونية
ثم تلتقي كل هذه المجموعة من الأدخنة لتلتحم بشكل مذهل مع بعضها البعض ليشكلوا رأس انسان أولا ثم تتشكل الرقبة فالصدر ..وهكذا حتى يكتمل الجسد
ولكن مالذي أراه أمامي !! ما هذا يا الهي
فما أراه هذه المرة ليست نفس التفاصيل التي أراها كل مرة فهي إمرأة وليست ذاك الكهل ذو اللحية الطويلة الذي يخرج لي كل عام
وتتشكل تفاصيل الوجه شيئا فشيئا .. فيخرج النور من الوجه فيظهر ذلك الجمال الرائع الذي لم أرى مثيله في الدنيا
فقال صاحب الفندق بتعجب شديد .. أوصفها لي أيها الغريب
فقال
هي فتاة رائعة الجمال
فهي كالايطالية بطلتها البهية
وكالفرنسية بذوقها الخلاب
وكالأمريكية بثقتها بنفسها
وكاللبنانية باهتمامها بالتفاصيل الدقيقة
وكالمصرية بالكلام فهو لا ينقطع
ومثقفة كالفلسطينية تسحرك بمعلوماتها
وتضع مكياج خفيف تكاد لا تراه عكس الكويتية التي تغوص بالمكياج ثم تخرج من الجهة الأخرى
فذهب صاحب الفندق ليجلس وهو يردد صدقت.. صدقت
you-sif :
ReplyDeleteوانا بعد صدقتك
رائع اللى كتبته وجميل
تصدق عجبني وااايد تكملتك للسر
الوصف كان اكثر من جميل
تخيلت الصوره وهو يري الدخان يخرج من داخل الكؤوس
والاهم حالة الانتظار والترقب
صج عجيييييب
اسعدني مرورك
شكرا لك وحياك الله
كان الوصف و المنظر جميل