Sunday, May 19, 2013

الحـــــوار الآخــــــر..... المقلــــــــــوب


الزوج :    ياااااه     أخيــــراً    حسيتي 
الزوجه  :   عــــاوزنــــي أبعـــــــــد عنــــــك .... ؟؟
الزوج : لا لا لا.. ماتقوليش الكـــلام ده مــره ثانيه
الزوجة  :  انــــــــــــت     انــــــــت ... تحبنـــــــي ؟؟
الزوج  :              اكيـــــــــــــد                      
الزوجة   :  طـــيب ممكـــــن تفكــــــر تبعــــد عنـــــي ؟
الزوج :              لا  طبـــــــــــعا                    
الزوجة : طيـــــــب ممــــــكن  قبلـــــــــه                
الزوج :     طبـعــــــاً     طبعـــــاً  و على خدك كمان
الزوجة : طيب تعتقد إنك ممكن تضربني في يوم من الأيام ؟
الزوج :   لا  طبعــــاً... انا مـش من النوع ده من الرجاله
الزوجة :     ممكــــن أثــــق    فيــــك                          
الزوج :       نعـــم    نعــــــم                                    
الزوجه :       يـــا    حبيبـــــي                                 
 
و بعد سنة من الزواج
وفي ذكرى زواجهما الأول كان هناك حوارٌ آخر
اقرأه من جديد من الأسفل الى الأعلى
 لوسمحت
منقول
*****
شدعوه هذا بعد اول  سنه  ماكو ثقه  وطراقات وتفكير بالفراق والهروب
عيل بعد عشر سنين شيصير ؟؟؟؟
مخافر و محاكم وقضايا  اللهم ياكافي
هذا مو زواح هذى حلبة مصارعه وكل من ينطر للثاني ان يغلط
 وكل من يبي  الفكه
وعليه على الاولين ياما صبروا  وصبروا 
وكل من يتحمل الثاني
لتستمر زيجاتهم علشان العيال وكيان الإسره
كلمة الطلاق لم تكن معروفه او لها وجود  فى قاموسهم
يزاهــــم عـنـــــــد رب العـــــــــالـــــمين
وسلااااامتكم  

4 comments:

منصور الفرج said...

الزواج هالايام صاير كسر عظم
كل من الزوجين يفكر شلون يكسر قوة الطرف الثاني
ابد ماعادت السالفه تكافل و مشاركه

الله يهدي الجميع
يبقى في ازواج يحبون بعض و ماتزيدهم السنين الا شراكه و حب

احترامي لج

طهقان said...

ياااااه
والله زمان يا بنت الشامية
احسنت وعودا حميدا

ليا طبعا

بنت الشاميه said...

منصور الفرج :

الايام تعلم الجميع ... الحياة يبلها صبر وسعة صدر
وانا من انصار تاخر سن الزواج لان الزمن اختلف مو مثل قبل وخصوصا الشاب ...لكي يقدر يستوعب عروسه الشابه وياخذ بيدها لحياة مستقره امنه

تشرفت بزيارتك
واسعدني تعليقك
جياك الله

بنت الشاميه said...

طهقان :

زارتنا البركه